فيما بدأت الكويت بالتحضير للقمة الخليجية المزمع انعقادها بعد ثلاثة أيام، وتزيين شوارعها بأعلام الدول الخليجية، لا يزال مستوى التمثيل في القمة محل تساؤلات كبيرة في الأوساط الخليجية، في ظل مقاطعة الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب لقطر منذ الخامس من يونيو الماضي.
وأعلن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الكويتية أمس (الجمعة) في وكالة الأنباء الكويتية الرسمية (كونا) أن الكويت استكملت تسليم الرسائل الموجهة من أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد إلى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، دون أن تورد الوكالة أي تفاصيل حول مستوى التمثيل للقمة المرتقبة.
وعلى الرغم من ارتفاع منسوب التفاؤل في الصحافة الكويتية، إلا أنه لا بوادر واضحة في الأفق لانتهاء أزمة قطر، في ظل إصرارها في سياساتها الداعمة للإرهاب والناشرة لخطاب الكراهية والتطرف.
وأعلن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الكويتية أمس (الجمعة) في وكالة الأنباء الكويتية الرسمية (كونا) أن الكويت استكملت تسليم الرسائل الموجهة من أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد إلى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، دون أن تورد الوكالة أي تفاصيل حول مستوى التمثيل للقمة المرتقبة.
وعلى الرغم من ارتفاع منسوب التفاؤل في الصحافة الكويتية، إلا أنه لا بوادر واضحة في الأفق لانتهاء أزمة قطر، في ظل إصرارها في سياساتها الداعمة للإرهاب والناشرة لخطاب الكراهية والتطرف.